THE شريك حياتك DIARIES

The شريك حياتك Diaries

The شريك حياتك Diaries

Blog Article

وكانت الرابعة وهي ربيبة الوزير عبد الله تسكن في دارها. وهي أحبهن إليّ.

تدري إني موت أحبك.. وإن مالي غير حبك.. واللي ينبض في ضلوعي.. ما هو قلبي هذا قلبك.. تدري يا فرحي وهمي.. من كثر ما إنت في دمي.. كل ما تنظرك عيني.. عيني من عيني تسمي.

اختاري الفساتين القصيرة ذات الطبقات الطويلة لمناسباتك المختلفة

هُنالك بعض الإشارات الجسديّة العفويّة واللطيفة التي يُحاول فيها المرء التعبير عن مشاعره الصادقة اتجاه الحبيب، من خلال لغة الجسد، ومنها ما يأتي:[٨]

يُعرّف الحب باللغة على أنه إحساس عظيم وقويّ يشعره المرء اتجاه شخصٍ ما، الأمر الذي يجعله ينجذب له عاطفيّاً بشدّةٍ ويتأثر به، فيرغب في مُشاركته جميع لحظات حياته والبقاء معه للأبد، وهو شعور جميل يرى فيه المرء شريكه في غايةً الأهميّة بالنسبة له ويجعله أحد اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. أولوياته، وتُرادفه العديد من المُصطلحات العميقة، كالعشق، والاعتزاز بالحبيب، والرغبة القويّة بالعناية به ورعايته باستمرار، وهو شعور ينمو ويزداد بمرور الوقت، فيروق فيه الحبيب لحبيبه ويُصبح مصدراً للإلهام والشغف وسبباً من أسباب السعادة والراحة.[٢]

ما زال عطرك في يدي بعد السلام، صديق العمر الجميل من بعد اللقاء.

حكم وأقوال  ، حكم في الحب / أجمل كلام في الحب والعشق والغزل

على شواطئ الخيال يخيل إلي صوته يناديني.. في ظلام الليل يناجيني.. وبعبارات الغرام يهمس لي.

أنتِ الوحيدة القادرة على فهم أفكاري، أنت فقط من يمتع أوقاتي ويؤنس وحدتي.

أحب أن أكون شيئاً جميلاً في حياتك، كلما خطرت على بالك ارتسمت ابتسامة على شفاهك.

ما أقوى الحب حقاً، وكيف يستطيع أن يحيا في بلد لا تغادره رائحة الموت.

حبيبي عندما أنام أحلم أنّني أراك، بالواقع وعندما أصحو أتمنّى أن أراك ثانيةً، في أحلامي.

أريد أن أصرخ بأعلى صوت، أريد أن أكتب بكل أقلام العالم أحبك أنت، إليك أسطر وسأسطّر أحرف الحب من دماء القلب، أنت التي فجّرت فيّ كل طاقات الإبداع فأصبحت بك مبدع ومن أجلك أبدع، لقد حقّقت كل ما أصبو إليه فاجتزت الصعاب ووصلت إلى المستحيل، وذلك بدافع حبّك بعد توفيق الله أنني لو سطّرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لم أوفك حقك.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Report this page